ثقل
الأحلاف السياسية في رهان مجلس الشيوخ:
بلدية أغورط 10 مستشارين
للحراك 09 مستشار للاتحاد
بلدية الملگ 12 مستشار
للاتحاد 06 مستشار للوئام 01 تواصل
بلدية كورجل 08 مستشار للاتحاد 07 للوئام
بلدية لگران 19
بلدية انواملين15
بلدية كيفه 12 للاتحاد
09 تواصل
نستنتج من خريطة توزيع المستشارين مايلي:
حلف سيد محمد:
يمتلك تسعا وعشرين(29) مستشارا خالصة له؛ تتوزع بين ثلاث بلديات هي أغورط
والملك وكورجل؛ من دون أن نعدّ له أي مستشار من بلدية كيفه؛ وذالك نظرا لصعوبة
قراءتها سياسيا؛ وبسبب سطوة الأحزاب السياسية عليها.
حلف الفيدرالي أجّ (عثمان ول أحمد عثمان) :
يمتلك هذا الحلف أربع وثلاثون (34) مستشارا في أيّ انتخابات مقبلة لمجلس
الشيوخ؛ إذا ضممنا بلديتي لكران وانواملين إلى فضاء سياسي واحد؛بل هذا الحلف قادر
أن يزيد من حظوظه كثيرا من خلال مستشاري بلدية كيفه؛ التي ارتأينا أن نقوّم
الأحلاف التقليدية من دونها.
حلف ولّ الغوث:
هذا الحلف له تأثير قويّ في ترجيح كفّة أحد القطبين التقليدين داخل المقاطعة
في أيّ منافسة مقبلة؛ لكنّه لا يستطيع النّدية لهما؛ أو أن يزاحم أحدهما في مجلس
الشيوخ؛ من دون دعم أحدهما ضد الآخر؛فعدد مستشاري هذا الحلف لا تتجاوز خمسة عشر
(15) مستشارا؛تتوزع بين بلدية اغورط
والملك و كيفه؛ وقد حسبنا له مستشاريه في بلدية كيفه لجلائها؛ ومن أجل إظهار مدى انكماش
حظوظه؛ في نيل كرسي مجلس الشيوخ.
مجموعة الدي:
وهذه مجموعة ينحسر فضاءها السياسي في بلدية كورجل ؛ وهي تزداد وتنكمش
حسب الظروف السياسية المتقلبة؛فعدد مستشاريه لا يتجاوز ثمانية(08) مستشار؛ وهي
موجودة قاطبة داخل بلديته التي يتربع على كرسيها.
حزب تواصل:
لقد حصل تواصل في الانتخابات الماضية على عشرة (10) مستشارين؛ وهي
نسبة هزيلة سياسيا؛ ولا يمكن أن يخوض بها غمار حملة الشيوخ؛ من دون المراهنة على دعم
إحدى القوى التقليدية العريقة في لعب السياسة؛والمهيمنة على المشهد السياسي في
المقاطعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق